jojo اح ــلى عضو\ة مميز\ة
عدد الرسائل : 264 العمر : 32 الموقع : لا يوجد العمل : طالب في هوجرتس المزاج : هادئ وأحيانا عصبي sms :
مزاجك اليوم : مهنتي : هوايتي : دعاء : تاريخ التسجيل : 07/09/2008
| موضوع: لعنه الفراعنة الأحد أكتوبر 05, 2008 11:50 am | |
| لعنه الفراعنة باختصار هي ظاهرة موت العلماء والباحثين العاملين في مجال البحث والتنقيب عن الآثار الفرعونية هذه الظاهرة تفسيرا خرافيا بعد البردية التي كتب فيها " من يقترب من ملوك الفراعنة سوف يلقى مصير الحياة الأبدية الأخرى" قيل أنها عبارة عن لعنة تحل بكل من يحاول اكتشاف هذه القبور فيموت غالبا أما إذا كان سعيد الحظ فإنه يجن!!!!!!!! هل تريد سماع شئ اخــــــــــــــــــــــــر؟؟!!
سيبك من الكلام اللى اكتب فوق اصل ده ببساطة اخر الموضوع تعالى معايا واحده واحده متتسرعشى نبدأ الموضوع من اوله ان شاء الله
الموضوع ده مجرد اقوال للعلماء ولا يعرف الحقيقه اللا الله سبحانه وتعالى ؛وانا اعلم انى على خطاب الان بأناس مثقفين وبعيدا عن الجهال لان الموضوع يلتبس على الكثيرين منا والحمد لله الذى ابان لنا ظاهرة السحر ( وما هم بضارين به من احد إلا بإذن الله )(ولا يفلح الساحر حيث أتى )يبقى اتفقنا على حاجه كده لو الموضوع يندرج تحت السحر يبقى لا يوجد ضرر إلا بإذن الله
بس لكل شئ قواعد وكل قاعده لها نظام وكل نظام له اساسيات هنلقى نظرة سريعة على الاساسيات
بس قبل مااقول حاجه فى الاساسيات احب بس انوه عن امرين حتى يتغير مفاهيمهم ومعتقداتهم عندنا
اولا
مقولة ( لعنة الفراعنة )المؤرخون المسلمون في ثرثرتهم عن الآثار الفرعونية لم ينطقوا كلمة " لعنة الفراعنة " ولم يكتبوه الواضح أن هذه الكلمة اختراع أوربي صاحب الهجمة الأوربية الضخمة في نهب الآثار المصرية واكتشافها يبقى اتفقنا على حاجه تانيه ان ده كلمة بريئين منها ؛ بس اسمحولى بس يا اعضاء ومشرفى منتدى طناح ان استعير منهم مقولتهم( لعنة الفراعنة ) لغاية مالمقالة تخلص واوعدكم مش هقلها تانى
ثــــــــــانـيــــــــــا
شوفو كمان اغلب كتابة المؤلفين الغربيين عن الفراعنة ولعنة الفراعنة هو عدم الاهتمام بما كتبه المؤرخون المسلمون عن هذه الآثار عبر القرون، وذلك ما نشير إليه هنا . ( مش بلدهم وبرده بيدخلو وكمان لاغيين راينا )
ولنرجع الى الاساسيات
احتراما لعقل البشر حاول العلماء اكتشاف السبب الحقيقي وراء الظاهرة و إليكم بعض الاكتشافات: اولا
أن هناك فطر يدعى _Speer jellies injure_ يسبب التهاب الجهاز التنفسي وضيق التنفس وهو ينتشر على أوراق البردي القديمة و الأماكن المغلقة بإحكام لفترات طويلة...............(أكتشفه د.عز الدين طه_جامعه القاهرة..مصر_)
ثانــــــــــــــــــيا
مرض _Hesto plasmoses_يتسبب فيه بعض الطفيليات و فضلات الخفافيش وبعض المواد التعفنة من المعروف أن المقابر مليئة الكائنات المتعفنة لذلك يكون وجوده محتمل.
ثــــــــــــــــــالـثــــــا برع المصريون في تحضير السموم و اكتشفوا أنواع عديدة منها ربما لم نكتشفها بعد وقد اكتشفوا نوعا من السموم يوثر عن طريق الاستنشاق ومن الطبيعي أن يستخدموه في حماية المقابر وبما أنها مغلقه فإن مفعول تلك السموم يستمر إلى أزمان بعيده فيأتي الباحثون اليوم ويدخلون ليستنشقوه ثم يودعوا العالم.
رابعـــــــــــــــــــــــــــا
وجود بعض العناصر الكيميائية المشعة التى تخرج من الصخور التى قد لا تكون مميتة لصاحبها فى نفس الوقت كاليورانيوم المشع ففي عام 1654م توفي بحر ياباني البالغ 40 عام بعد 6 أشهر من التفجيرات الأمريكية على هيروشيما ويؤكد الأطباء أن الرماد المشع هو السبب وراء وفاته ؛او غاز الرادون مثلا احد الغازات (المشعه سيناقش فيما بعد( يبقى كده اتفقنا ووضحت بعض الاسباب الحقيقية حتى لا يقال كلمه اوهام .... اوكى بعد ان ركزت بعض الاساسيات فى ازهانكم
نرجع تانى للعنه الفراعنــــــــــــــــــه الكلمة التى ستظل ولاتزال عالقــــــــــــــــــــــة فى الاذهان وهل هى حقيقـة ام اوهــــــــــــــــــــام وما السبب لمـوت الباحثين لا احد يعلم الحقيقه اللا الله العلى القدير لعنــــــــــــــــــــــــــــــــــــة الفراعنه
لعنه الفراعنة باختصار هي ظاهرة موت العلماء والباحثين العاملين في مجال البحث والتنقيب عن الآثار الفرعونية. لعنة الفراعنة أسطورة حيرت العالم .. لغز خارق يهيم بنا علي أمواجه ولا ندري إلي أي شاطئ يحملنا، هذا أقل ما توصف به أسطورة لعنة الفراعنة التي رسخت في أذهان عاشقي الحضارة المصرية والباحثين والمنتظرين لانبعاث الأسرار المرتبطة بالكهنة والفراعنة القدامى من العالم الآخر.. فليس غريبا أن الناس كانوا قديما يخافون دخول الأهرامات أو الاقتراب من أبوالهول.. خوفا من الغموض الذي يكتنف حوادث الموت والهلاك والتي يشاع أنها أدت لوفاة عدد كبير ممن تجرأوا علي فتح مقابر الفراعنة.
بدأت أسطورة لعنة الفراعنة عند افتتاح مقبرة توت عنخ آمون عام1922 وأول ما لفت انتباههم نقوش تقول " سيذبح الموت بجناحيه كل من يحاول أن يبدد أمن وسلام مرقد الفراعنة " هذه هي العبارة التي وجدت منقوشة على مقبرة توت عنخ آمون والتي تلا اكتشافها سلسلة من الحوادث الغريبة التي بدأت بموت كثير من العمال القائمين بالبحث في المقبرة وهو ما حير العلماء والناس، وجعل الكثير يعتقد فيما سمي بـ"لعنة الفراعنة"، ومن بينهم بعض علماء الآثار الذين شاركوا في اكتشاف حضارات الفراعنة، أن كهنة مصر القدماء قد صبوا لعنتهم علي أي شخص يحاول نقل تلك الآثار من مكانها.. حيث قيل إن عاصفة رملية قوية ثارت حول قبر توت عنخ آمون في اليوم الذي فتح فيه وشوهد صقر يطير فوق المقبرة ومن المعروف أن الصقر هو أحد الرموز المقدسة لدي الفراعنة.
لكن هناك عالم ألماني فتح ملف هذه الظاهرة التي شغلت الكثيرين ليفسر لنا بالعقل والطب والكيمياء كيف أن أربعين عالما وباحثا ماتوا قبل فوات الأوان والسبب هو ذلك الملك الشاب.. توت عنخ آمون.. ورغم أن هذا الملك ليست له أي قيمة تاريخية وربما كان حاكما لم يفعل الكثير.. وربما كان في عصر ثورة مضادة علي الملك إخناتون أول من نادي بالتوحيد.. لكن من المؤكد أن هذا الملك الشاب قد استمد أهميته الكبرى من أن مقبرته لم يمسها أحد من اللصوص.. فوصلت ألينا بعد ثلاثة وخمسين قرنا سالمة كاملة وأن هذا الملك أيضا هو مصدر اللعنة الفرعونية فكل الذين مسوه أو لمسوه طاردهم الموت واحدا بعد الآخر مسجلا بذلك أعجب وأغرب ما عرف الإنسان من أنواع العقاب.. الشيء الواضح هو أن هؤلاء الأربعين ماتوا.. لكن الشيء الغامض هو أن الموت لأسباب تافهة جدا وفي ظروف غير مفهومة. وتوت عنخ آمون صاحب المقبرة والتابوت واللعنات حكم مصر تسع سنوات من عام 1358 إلي 1349 قبل الميلاد. وقد اكتشف مقبرته اثنان من الإنجليز هما هوارد كارتر واللورد كارنار فون وبدأت سنوات من العذاب والعرق واليأس.. ويوم 6 نوفمبر عام 1922 ذهب كارتر إلي اللورد يقول له أخيرا اكتشفت شيئا رائعا في وادي الملوك وقد أسدلت الغطاء علي الأبواب والسرداب حتى تجيء أنت بنفسك لتري وجاء اللورد إلي الأقصر يوم 23 نوفمبر وكانت ترافقه ابنته.. وتقدم كارتر وحطم الأختام والأبواب.. الواحد بعد الآخر.. حتى كان علي مسافة قصيرة من غرفة دفن الملك توت عنخ آمون. وبدأت حكاية اللعنة بعصفور الكناري الذهبي الذي حمله كارتر معه عند حضوره إلي الأقصر.. وعندما اكتشفت المقبرة أطلقوا عليها أول الأمر اسم "مقبرة العصفور الذهبي".. وجاء في كتابه 'سرقة الملك' للكاتب محسن محمد.. بأنه عندما سافر كارتر إلي القاهرة ليستقبل اللورد كارنار فون، فوضع مساعده كالندر العصفور في الشرفة ليحظي بنسمات الهواء.. ويوم افتتاح المقبرة سمع كالندر استغاثة ضعيفة كأنها صرخة إشارة فأسرع ليجد ثعبان كوبرا يمد لسانه إلي العصفور داخل القفص.. وقتل كالندر الثعبان ولكن العصفور كان قد مات..وعلي الفور قيل أن 'اللعنة' بدأت مع فتح المقبرة حيث أن ثعبان الكوبرا يوجد علي التاج الذي يوضع فوق رأس تماثيل ملوك مصر.. وهذه كانت بداية انتقام الملك من الذين أزعجوه في مرقده..
ومن جانب آخر أعتقد عالم الآثار هنري يرشد أن شيئا رهيبا في الطريق سوف يحدث..ولكن ما حدث بعد ذلك كان أمرا غريبا تحول مع مرور الوقت إلي ظاهرة خارقة للطبيعة وواحدة من الأمور الغامضة التي أثارت الكثير من الجدل والتي لم يجد العلم تفسيرا لها إلي يومنا هذا.. ففي الاحتفال الرسمي بافتتاح المقبرة أصيب اللورد كارنارفون.. بحمي غامضة لم يجد لها أحد من الأطباء تفسيرا.. وفي منتصف الليل تماما توفي اللورد في القاهرة.. والأغرب من ذلك أن التيار الكهربائي قد انقطع في القاهرة دون أي سبب واضح في نفس لحظة الوفاة وقد أبرزت صحف العالم نبأ وفاة اللورد.. وربطت صحف القاهرة بين وفاة اللورد وإطفاء الأنوار وزعمت أن ذلك تم بأمر الملك توت ، وقالت بعض الصحف بأن إصبع اللورد قد جرح من آلة أو حربة مسمومة داخل المقبرة وأن السم قوي بدليل أنه أحتفظ بتأثيره ثلاثة آلاف عام.. وقالت إن نوعا من البكتيريا نما داخل المقبرة يحمل المرض والموت، وفي باريس قال الفلكي لانسيلان.. لقد انتقم توت عنخ آمون.
وبعد ذلك توالت المصائب وبدأ الموت يحصد الغالبية العظمي إن لم نقل الجميع الذين شاركوا في الاحتفال ، ومعظم حالات الوفاة كانت بسبب تلك الحمي الغامضة مع هذيان ورجفة تؤدي إلي الوفاة.. بل إن الأمر كان يتعدي الإصابة بالحمى في الكثير من الأحيان.. فقد توفي سكرتير هوارد كارتر دون أي سبب ومن ثم انتحر والده حزنا عليه.. وفي أثناء تشييع جنازة السكرتير داس الحصان الذي كان يجر عربة التابوت طفلا صغيرا فقتله.. وأصيب الكثيرون من الذين ساهموا بشكل أو بآخر في اكتشاف المقبرة بالجنون وبعضهم انتحر دون أي سبب الأمر الذي حير علماء الآثار الذين وجدوا أنفسهم أمام لغز لا يوجد له أي تفسير ، والجدير بالذكر أن العديد من علماء الآثار صرحوا بأن لعنة الفراعنة هذه مجرد خرافة وحالات الوفاة التي حدثت لا يمكن أن تتعدى الصدفة والدليل على ذلك هو " هاورد كارتر " نفسه صاحب الكشف عن مقبرة الفرعون " توت عنخ آمون " والذي لم يحدث له أي مكروه، وبالرغم من ذلك إلا أن الكثيرين منهم لا يجرؤون على اكتشاف قبور فرعونية أخرى..ولا حتى زيارة الآثار الفرعونية..كما قام معظم الأثرياء الذين يقتنون بعض الآثار والتماثيل الفرعونية الباهظة الثمن بالتخلص منها خوفا من تلك اللعنة المزعومة.
وفسر بعض العلماء "لعنة الفراعنة" بأنها تحدث نتيجة لتعرض الأشخاص الذين يفتحون المقابر الفرعونية لجرعة مكثفة من غاز الرادون هو أحد الغازات المشعة. وهنا يجب أن نتوقف عند عدة اسأله تهم القارئ ما هو الرادون ؟ من اين يأتي الرادون ؟ كيف تنبعث تلك الغازات المشعة؟ وما هي الأخطار التي تنتج عن تسربها؟ هذه صورة توضح ان الرادون غاز ولا يجتمع مع الماء
الرادون هو عنصر غازي مشع موجود في الطبيعة. وهو غاز عديم اللون، شديد السمية، وإذا تكثف فإنه يتحول إلى سائل شفاف، ثم إلى مادة صلبة معتمة ومتلألئة. والرادون هو أحد نواتج تحلل عنصر اليوارنيوم المشع الذي يوجد أيضًا في الأرض بصورة طبيعية، ولذلك يشبهه العلماء بالوالد بينما يطلقون على نواتج تحلله التي من بينها الراديوم والرادون بالأبناء ، يوجد ثلاثة نظائر مشعة لليورانيوم في التربة والصخور، تتفق جميعها في العدد الذري، ولكنها تختلف في العدد الكتلي ، ولقد وجد أن كل العناصر ذات النشاط الإشعاعي تتحلل بمعدل زمني معين ، وبالرغم من أن غاز الرادون غاز خامل كيمائيًا وغير مشحون بشحنة كهربائية فإنه ذو نشاط إشعاعي؛ أي أنه يتحلل تلقائيًا منتجًا ذرات الغبار من عناصر مشعة أخرى، وتكون هذه العناصر مشحونة بشحنة كهربية، ويمكنها أن تلتصق بذرات الغبار الموجودة في الجو، وعندما يتنفس الإنسان فإنها تلتصق بجدار الرئتين، وتقوم بدورها بالتحلل إلى عناصر أخرى، وأثناء هذا التحلل تشع نوعا من الإشعاع يطلق عليه أشعة ألفا التي تسبب تأين الخلايا الحية، وهو ما يؤدي إلى إتلافها نتيجة تدمير الحامض النووي لهذه الخلايا ويكون الخطوة الأولى التي تؤدي إلى سرطان الرئة.
ولكن لحسن الحظ فإن مثل هذا النوع من الأشعة "أشعة ألفا" عبارة عن جسيمات ثقيلة نسبياً، وبالتالي تستطيع أن تعبر مسافات قصيرة في جسم الإنسان، أي أنها لا تستطيع أن تصل إلى خلايا الأعضاء الأخرى لتدميرها؛ وبالتالي يكون سرطان الرئة هو الخطر المهم والمعروف حتى الآن الذي يصاحب غاز الرادون ، وتعتمد خطورة غاز الرادون على كمية ونسبة تركيزه في الهواء المحيط بالإنسان، وأيضًا على الفترة الزمنية التي يتعرض لها الإنسان لمثل هذا الإشعاع، وحيث إن هذا الغاز من نواتج تحلل اليورانيوم؛ لذا فهو موجود في التربة والصخور، بالذات الصخور الجرانيتية والفوسفاتية، وتكون نسبة تركيزه عالية جدًا في الأماكن الصخرية أو الحجرية المغلقة، مثل أقبية المنازل والمناجم وما شابه ذلك مثل قبور الفراعنة المبنية في وسط الأحجار والصخور، وهذا بالفعل ما وجد عند قياس نسبة تركيز هذا الغاز في هذه الأماكن.
وهكذا يؤدي مكوث الإنسان فترة زمنية طويلة بها إلى استنشاقه كمية كبيرة من هذا الغاز الذي يتلف الرئتين، ويسبب الموت بعد ذلك ، وهل بلغ العلم بهؤلاء الفراعنة ما جعلهم يعرفون ذلك، ويبنون مقابرهم بهذه الطريقة في هذه الأماكن؟ أم أن بناءهم المقابر بتلك الطريقة كان صدفة؟ أم أنه السحر كما فسره البعض؟ وأخيرا أهي لعنة الفراعنة أم لعنة الرادون؟
و يبقى السؤال هل لعنه الفراعنة وهم أم حقيقة!!؟؟
[/color] | |
|
SARAH اح ــلى عضو\ة مميز\ة
عدد الرسائل : 208 العمر : 36 العمل : جامعيه المزاج : sweet sms : ع ـــــشت ح ـــيـاتي م ــــصـدر إع ـــجــاب الــكــثيـر مزاجك اليوم : مهنتي : هوايتي : دعاء : تاريخ التسجيل : 07/08/2008
| موضوع: رد: لعنه الفراعنة الأحد نوفمبر 30, 2008 4:15 pm | |
| jojo يسلمو حبيبتي ع المزوزع الرائع كل الشكر | |
|